للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أَبْنِيَةُ الْمَصَادِرِ (١)

٤٤٠ - «فَعْلٌ» قِيَاسُ مَصْدَرِ الْمُعَدَّى … مِنْ ذِي ثَلَاثَةٍ كَـ «رَدَّ رَدَّا»

٤٤١ - وَ «فَعِلَ» اللَّازِمُ بَابُهُ «فَعَلْ» … كَـ «فَرَحٍ (٢)»، وَكَـ «جَوىً (٣)»، وَكَـ «شَلَلْ»

٤٤٢ - وَ «فَعَلَ» اللَّازِمُ مِثْلُ (٤) «قَعَدَا» … لَهُ «فُعُولٌ» بِاطِّرَادٍ كَـ «غَدَا» (٥)

٤٤٣ - مَا لَمْ يَكُنْ مُسْتَوْجِباً «فِعَالَا» … أَوْ «فَعَلَاناً» - فَادْرِ - أَوْ «فُعَالَا (٦)»


(١) في ع زيادة: «بابُ».
(٢) في شرح الشاطبي (٤/ ٣٢٧)، والأزهري (ص ٢٨٣): «كعَرَج».
(٣) هو: الحرقةُ وشِدَّةُ الوَجْدِ من عشقٍ أو حزنٍ، ويطلق أيضاً على: مرضِ الجوف - مطلقاً -. الصحاح (٦/ ٢٣٠٦)، وإكمال الإعلام للنَّاظم (١/ ١٢٨)، والتَّصريح للأزهري (١/ ٢٨٥).
(٤) قال المكودي رحمه الله (١/ ٤٧٤): «(مِثْلَ): منصوبٌ على الحالِ من الضميرِ المستتر في: (اللَّازِمُ)، ويجوزُ أن يكون مفعولاً بفعلٍ محذوفٍ تقديرُه: أَعْنِي»، وكذلك أعربَه بالنصب: الأزهري (ص ٢٨٣)، والحطاب (٣٩/ ب)، والسجاعي (ص ١٧٧)، والصبان (٢/ ٤٦٠)، والخضري (٢/ ٥٥١)، وابنُ حمدون (١/ ٣٧١)، ومنحةُ الجليل (٣/ ١٢٣).
(٥) من قوله: «وقد يضاف» إلى هنا ساقط من م.
(٦) في ع: «فعلانا»، وهو تصحيف.

<<  <   >  >>