(٢) في ط، ن: «نحوَ» بالنَّصب، وفي و، ك: بالرَّفع والنَّصب، والمثبت من أ، ج، هـ، ز، ي، م. (٣) في ن: «معموله». وهو موافق لشرح أبي حيان (ص ١٢٦)؛ حيث قال: «يقولُ: المتعلّق ينصبُ معمولَه، يعني بالمعمُول: المفعولَ به». (٤) في أ، ب، ط، ك، م: «نحوَ» بالنَّصب، والمثبت من ج، هـ، و، ي. (٥) «السَّجَايَا»: جمع سَجِيَّةٍ، وهي: ما دلَّ على معنى قائمٍ بالفاعل لازمٍ له. شرح ابن الناظم (ص ١٧٨). (٦) «النَّهَمُ» - بالتحريك -: هو إفراطُ الشَّهوة فِي الطَّعام. الصحاح (٥/ ٢٠٤٧)، وشرح ابن الناظم (ص ١٧٨). (٧) «اقْعَنْسَسَ البعيرُ وغيرُه»: إِذا امْتنعَ أن ينقَاد؛ فَلم يَتبع، وكلُّ مُمتَنِعٍ فهو مُقعَنْسِسٌ. تهذيب اللغة (١/ ١٢٥)، وشرح ابن الناظم (ص ١٧٨). (٨) في أ، ب، ج، ل، ن: «نضافة» بالضاد، وهو تصحيف، وفي بقية النسخ: «نظافة» بالظاء، وهو المعروف؛ بمعنى: النقاوة، وهو المرادُ هنا. قال النَّاظم رحمه الله في الاعتماد في نظائر الظاء والضاد (ص ٦١): «نَضَّفَ: بالضادِ، يقال: نَضَّف الإنسانُ طعامَه تنضيفاً فهو منضَّف: أي جعلَ فيه النَّضَفَ، وهو شجرٌ يُتداوَى به، وهو الصَّعْتَر، ونَظَّف - بالظاء - يُقال: نظَّف الشيءَ، تنظيفاً: إذا نقَّاه». وانظر: تهذيب اللغة (١٤/ ٢٧٩)، والفرق بين الضاد والظاء للداني (ص ٩١).