(٢) المراد بالفعل المطاوِع: هو الدالُّ على قبولِ المفعولِ لأثر الفاعلِ فيهِ. شرح ابن الناظم (ص ١٧٨).(٣) في أ: «معَ امن، معْ أَمن» بالوَجهَيْن معاً.(٤) أي: أن يُعطوا الدِّيَةَ، من: وَدَى الرجلُ يَدِي؛ إذا أَعطى الدِّيةَ. شرح الشاطبي (٣/ ١٤٨)، وانظر: جمهرة اللغة (١/ ٢٣٣).(٥) في ي: «ألبسن» بفتح السين وضمها، وفي س: «مِنَ الْبِسَنْ» بفتح نون «من» ووصل الهمزة، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، و، ز، ط، ك، م، ن.قال الخضري رحمه الله (١/ ٣٦٤): «(أَلْبِسنْ): إمَّا بضمِّ السين؛ مسنَداً لجماعةِ الذكور، بدليل (زَارَكُمْ)، أو بفتحِها: مسنَداً للمفردِ، ولا يُنافيه (زَارَكُمْ)؛ لجواز خطاب واحدٍ من الجمع المَزُورِين، أو أنَّه للتعظيمِ».(٦) في ب، ج: «زارنا».قال السجاعي رحمه الله (ص ١١٨): «قولُه: (أَلْبِسَنْ مَنْ زَارَكُمْ)؛ في نسخةٍ: (مَنْ زَارَنَا)».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute