قال المكودي رحمه الله (٢/ ٩٤٨): «يعني: أنَّ إعلالَ الياءِ والواوِ بالإعلالِ المذكورِ إذا كانَا غير لامَيْن: مشروطٌ بأن يتحركَ تالِيهما، نحو: (قام، وباع، وانقاد، واختار)»، وقال الخضري رحمه الله (٢/ ٩٢٢): «أي: الحرفُ الذي يَتْلُو الواوَ أو الياءَ». (٢) في ج، و: «تكف» بالتاء. قال ابن جابر الهواري رحمه الله (١٩١/ أ): «يعني: واللامُ إذا كانت ياءً أو واواً لا يُكفُّ إعلالها بساكنٍ يقعُ بعدها؛ إلَّا أن يكونَ السَّاكنُ ألفاً، أو ياءً مشدَّدةً». (٣) في س: «إعلالَها» بالنَّصب، والمثبت من أ، ب، ج، د، هـ، و، ط، ي، ك، م، ن. قال الأزهري رحمه الله (ص ٤٧٦): «(إِعْلَالُهَا): مرفوعٌ على النيابةِ عن الفاعلِ بـ (يُكَف)». (٤) في ج، ز، ط، ونسخة على حاشية ب: «الألف» بزيادة أل. والمثبت مجانس لـ (أُلِف) في آخر البيت، وهو موافق لشرح ابن الناظم (ص ٦٠٨)، والمرادي (٢/ ٥٤٩)، والبرهان ابن القيم (٢/ ١٠٣٢)، وابن عقيل (٤/ ٢٢٩)، والمكودي (٢/ ٩٤٨)، والسيوطي (ص ٥١٠)، والمكناسي (٢/ ٣٧٨). (٥) في ل: «ياءً» بالنَّصب المنوَّن، والمثبت من ب، ج، د، هـ، و، ز، ط، ي، ك، م، ن، س. قال المكودي رحمه الله (٢/ ٩٤٩): «(أَوْ يَاءٍ): معطوفٌ على (أَلِف)». (٦) «قَدْ» سقطت من ح.