(١) هذه حكاية من الإسرائيليات التي أوردها بعض المفسرين عند تفسير قوله تعالى في سورة ص الآية ٣٤:" ولَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمانَ وأَلْقَيْنا عَلى كُرْسِيِّهِ جَسَداً ثُمَّ أَنابَ عن وهب بن منبه، وكعب الأحبار، وغيرهما. ومنها: ما ذكره القرطبي عند تفسير هذه الآية: أن سليمان لما أصاب ابنة ملك صيدون ... أعجب بها فعرض عليها الإسلام فأبت ... فتزوجها وهي مشركة فكانت تعبد صنما لها من ياقوت أربعين يوما في خفية من سليمان إلى أن أسلمت فعوقب سليمان بزوال ملكه أربعين يوما. (٢) من التراجم الحديثة: أوريا الحثّي. (٣) هذه القصة مذكورة في الأصحاح الحادي عشر من سفر صموئيل الثاني من التراجم الحديثة. (٤) عبارة المؤلف توحي بأنه يميل إلى رأي ابن جرير الطبري في تفسيره (٢٢/ ١٢) عند ما أورد الروايات المرسلة، والموقوفة على بعض التابعين، وأن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على زينب فأعجبته-