(١) فى النهاية لابن الأثير «وإنما نزلنا الصريين» وهو الصواب، ثم قال اليمامة والسمامة» وقال عن المصرى: وهو الماء المجتمع، وذكرها مرة أخرى فى مادة صير «وفى حديث عرضه على القبائل: قال له المثنى بن حارثة: إنا نزلنا بين صيرين: اليمامة والسمامة. فقال رسول الله ص» : وما هذان الصيران؟ فقال: مياء العرب، وأنهار كسرى. الصير: الماء الذى يحضره الناس، وقد صار القوم يصيرون إذا حضروا الماء. ويروى: بين صيرتين وهى فعلة منه، ويروى بين صريين تثنية صرىء وقد تقدم النهاية مادة صرى وصير لابن الأثير. والصواب: السمادة، وهى بادية بين الكوفة والسماء. أدماءة لكلب.