منيتنا الود يا مضنون مضنونا ... أزماننا إن للشبان أفنونا وبعض الشطرة الآخيرة فى الاشتقاق لابن دريد. انظر ص ٦٨٤ السمط، ص ٢٣٦ الاشتقاق (٢) البيت الأول فى اللسان، وفيه: «ولقمانا وذا جدن» وفى المفضليات للضبى ص ٣٠ ح ٢ ط ١٣٢٤ هـ، وفى البيان والتبيين ح ٢ ص ٩ ط ١٣٦٧ هـ «ربيت فيهم، ومن لقمان أوجدن» وعدة القصيدة فى المفضليات تسعة أبيات، ومنها فى البيان أربعة الأبيات التى ذكرها السهيلى، ومنها فى أمالى القالى البيت الثالث والرابع ص ٥١ ح ٢ ط ٢، وفى سمط اللآلى ورد قبل البيت الثالث بيتان آخران. وفى البيان والتبيين عن رئمان «أصله: الرقة والرحمة والرؤم أرق من الرؤف، فقال: «رئمان أنف، كأنها تبر ولدها بأنفها وتمنعه اللبن» ص ٩ ح ٢ وفى مغنى البيب لابن هشام ورد البيتان الثالث والرابع. وفيه عن العلوق: الناقة التى علق قلبها بولدها، وذلك أنه ينحر، ثم يحشى جلده تبنا، ويجعل بين يديها لتشمه، فتدر عليه، فهى تسكن إليه مرة وتنفر عنه أخرى، وهذا البيت ينشد لمن يعد بالجميل، ولا يفعله، لا نطواء قلبه على ضده» هذا وقد نقل عن الكسائى أنه يرى رفع رئمان على أنها بدل من ما، كما يرى نصبها بتعطى، وجرها على أنها بدل من الهاء، أما الأصمعى وابن الشجرى فينكران الرفع. أنظر-