مسكورا. وَمِنْه قَول الآخر: من الرجز ... ولضفادي جمه نقانق ...
أَرَادَ الضفادع. وَكَانَ الزبير يتزود صفيف الْوَحْش وَهُوَ محرم أَي: قديده.
وَقَالَ فِي حَدِيث ابرهيم انه قَالَ فِي الْأَعْضَاء اذا انجبرت إِلَى غير عثم صلح واذا انجبرت على عثم فَالدِّيَة.
يرويهِ وَكِيع عَن أَبِيه عَن رجل عَن ابراهيم. . العثمهو أَن ينجبر على غير اسْتِوَاء. يُقَال: عثمت يَد الرجل تعثم وعثمتها انا وأجرت يَده تأجر أجرا وأجورا. وآجرتها أَنا ائتجارا. وَذَلِكَ أذا جبرتها وَلم تحكم فَبَقيت فِي الْعظم عقدَة. قَالَ الرَّاعِي للأخطل: من الطَّوِيل ... أَبَا مَالك لَا تنطق الشّعْر بعْدهَا ... واعط القياد اذ عثمت على كسر ...
وَهَذَا مَذْهَب قوم من الْعِرَاقِيّين فِي الْعمد وَالْخَطَأ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute