للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رقم الشاهد الشاهد الصفحة

٨٣ فَمَا قومي بثعلبة بن بكر ولا بفَزَارَة َالشُّعْرِ الرِّقَابَا ١٠٩

٩٦ لما تَعَيَّا بالقَلُوص ورَحْلِهَا كَفَى الله كعبًا ما تعيّا به كَعْبُ ١٣٣

٧٠١ إن من لَامَ في بني بنت حسان أَلُمْهُ وأَعْصِهِ في الخُطُوبِ ١٤٧

١١٦ أَجِدَّكَ لست الدهر رائي رامةٍ ولا عاقل إلا وأنت جَنيبُ ١٥٥

ولا مُصْعِدٍ في المصعدين لِمَنْعِج ولا هابط ما عشت هَضْبَ شَطِيبِ ١٥٦

١١٧ مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة ولا ناعب إلا بِبَيْنٍ غُرَابُهَا ١٥٨

١١٩ كأن وَرِيدَيْهِ رشاءا خُلْبِ ١٦١

١٣٥ لك الخير علَّلْنَا بها، علَّ ساعة تَمُرُّ، وسهواء من الليل يذهب ١٧٨

١٥٧ بها كل خَوَّار إلى كُلِّ صَعْلَةٍ ضهول ورفض المذرعات القراهب ٢١٧

١٦٣ فما لي إلا آل أحمد شيعة وما لي إلا مَشْعَبَ الحق مشعب ٢٢٣

١٧٠ ألم تعلمن يا رب أنْ ربّ دَعْوَةٍ دَعَوْتُكَ فيها مخلصا لو أُجَابُهَا ٢٣٢

١٧٧ يمُرُّون بالدَّهْنَا خفافًا عيابُهُم ويخرجن من دَاِرين بُجْرَ الحَقَائِبِ ٢٣٧

على حين ألهى الناس جل أمورهم فندلا زريق المال ندل الثعالب ٢٣٨

١٨٠ وكل من ظن أن الموت مخطئة معلل بسواء الحق مكذوب ٢٤٠

١٩٧ يا ليت أم العمرو كانت صاحبي مكان من أشتى على الركائب ٢٥٨

٢٠٢ وإني حبست اليوم والأمس قبله ببابك حتى كادت الشمس تغرب ٢٦١

٢٠٦ فلست بذي نيرب في الصديق ومناع خير وسَبَّابَهَا ٢٧٠

٢١٩ أبَا عُرْوَ لا تَبْعَدْ فكلُّ ابنِ حُرَّةِ سَيَدْعُوهُ دَاعِي مِيتَهٍ فَيُجِيبُ ٢٨٥

٢٢٧ أرِقُّ لأَرْحَامٍ أَرَاهَا قَرِيبَةً لحَارِ بنِ كَعْبٍ لا لَجَرْمِ وَرَاسِبِ ٢٩٠

٢٥٦ وما زُرْتُ سَلْمَى أن تكون حَبِيبَةً إِلَيَّ، ولا دَيْنٍ بها أنا طَالِبُه ٣٢٦

٢٧٧ كلانا يا يزيد يحب ليلى بِفِيَّ وفِيكَ مِنْ ليلى التُّرَاب ٣٦٢

٢٨٢ كلاهما حين جَدَّ الجَرْيُ بينهما قد أَقْلَعَا، وكلا أَنْفَيهِمَا رَابِي ٣٦٥

٢٨٤ لكنَّه شَاقَهُ أَنْ قيل ذا رَجَبٌ يا ليت عِدَّةَ حَوْلٍ كلِّهِ رَجَبُ ٣٦٩

٢٨٩ حتى إذ قَمِلَتْ بُطُونُكُمُ ورَأَيتُمُ أَبْنَاءَكُمْ شَبُّوا ٣٧٥

وقَلَبْتًُمُ ظَهْرَ المِجَنِّ لَنَا إنّ اللَّئِيمَ العَاجِزُ الخَبُّ ٣٧٦

<<  <  ج: ص:  >  >>