[فهارس كتاب الإنصاف]
...
فهارس كتب الإنصاف:
فهرس الشواهد:
حرف الهمزة
رقم الشاهد الشاهد الصفحة
٦٢ طلبوا صُلْحَنَا ولا تأَوَانٍ فأجبنا أن ليس حين بقاء ٩٠
٧٦........... رُجْمَ به الشيطان من هوائه ١٠٢
٢٣٦ وبلد عامية أعماؤه كأنّ لون أرضه سماؤه ٤٣٠
٢٦١ فتجمع أَيْمُنٌ منا ومنكم بمُقْسَمَةٍ تَمُورُ بها الدماء ٣٣٤
٣٧٤ فلا والله ما يُلْفَى لما بي ولا لِلِمَا بهم أبدا دَوَاء ٤٦٥
٣٨٤ قلت لشيبان: ادْنُ من لقائه كما تُغَدِّي القوم من شوائه ٤٨٢
٤١٥ تذهل الشيخ عن بنيه، وتبدي عن خدام العَقِيلَةُ العَذْرَاء ُ ٥٤٤
٤٥٤ قد علمت أمّ أبي السَّعْلَاء وعلمت ذاك مع الجراء ٦١٤
أن نِعْمَ مأكولا على الْخَواء يا لك من تمر ومن شَيْشَاءِ
يَنْشَبُ في المَسْعَل واللهَاءِ
٤٥٦ سيغنيني الذي أغناك عني فلا فَقْرٌ يدوم ولا غناء ٦١٥
حرف الباء الموحدة
٢٣ وكيف تُوَاصِل من أصبحت خَلَالَتُهُ كأبي مَرْحَبِ؟ ٥٣
٤١ ولما أن تحمَّل آل ليلى سمعت ببينهم نعب الغرابا ٧٣
٤٣ وكُمْتًا مُدَمَّاة كأن متونها جرى فوقها واستشعرت لون مذهب ٧٤
٤٦ فمن يَكُ أمسى بالمدينة رحله فإني وقيَّار بها لغريب ٧٨
٥٥ ألا يا اسلمي يا تِرْبَ أسماء من ترب ألا يا اسلمي حُيِّيتِ عنّي وعن صحبي ٨٤
٥٨ وقالت: ألا يا اسمع نَعِظْكَ بخُطَّة فقلت: سمعيا فانطقي وأَصِيبي ٨٥
٦٤ والله ما ليلي بنَامَ صاحبُه ولا مخالِطِ اللّيَان جَانِبُهْ ٩٢
٧٣ فإن أَهْجُهُ يضجر كما ضجر بازل من الأُدْمِ دَبْرَتَ صَفْحَتَاهُ وغَارِبُهْ ١٠١