للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وقد استفاض علمه، وعرفت جلالته، ولرفيع مكانته رحب به الخليفة الأموي سلمان بن عبد الملك, وأجلسه على سريره, قال عنه محمد بن سعد كان سالم كثير الحديث عاليا في الرجال ورعا.

وتوفي سالم بالمدينة سنة ست ومائة١.


١ انظر ترجمته في تذكرة الحفاظ ج١، ص٨٣, وطبقات ابن سعد ج٥، ص١٤٤-١٤٩, وتهذيب التهذيب ج٣، ص٤٣٦, وطبقات الحفاظ ص٣٣.

<<  <   >  >>