كتاب البحر الذي زخر في شرح ألفية الأثر - قسم 1 - ت الأندونوسي

النوع الأول: الصحيح - متى أفردت أحاديث النبي - صلى الله عليه وسلم - خاصة "المسانيد" - ج: 2 - ص: 504

ابن مسلم (١) بالشام، وجرير بن عبد الحميد بالري، وعبد اللَّه

---

= انظر: تاريخ التراث (١/ ٤٠١)، وبحوث في تاريخ السنة (٢٢٩)، ولابن عيينة أيضًا كتاب (التفسير) ذكره السمعاني في الأنساب (٥/ ٤٣٩)، وابن النديم في الفهرست (ص ٣١٦).
وقال سزكين: "استخدمه ابن حجر في الإصابة (٢/ ٥١٥، ٣/ ٤٥١) والثعلبي في الكشف والبيان".
انظر: تاريخ التراث (١/ ١٤٠)، ودراسات في الحديث (ص ٢٦٢).
ثم إنَّ ابن خير ذكر بأن له (المصنف) في ثمانية عشر جزءًا. ذكره ابن خير في فهرسه (ص ١٣٤)، وذكر الكتاني بأن له (الجامع)، وبأنه من أول الكتب المصنفة في الإسلام.
انظر: الرسالة المستطرفة (ص ٩، ص ٤١)، وذكر البغدادي بأن له (السنن) في الحديث.
انظر: هدية العارفين (٥/ ٣٨٧).
وذكر ابن خير أيضًا بأن لأبي بشر الدولابي مسندًا لحديث سفيان بن عيينة. الفهرس (ص ١٤٧)، وأن مسند الحميدي رواه عن سفيان بن عيينة.
الفهرس (ص ١٤٤).
(١) (ع) أبو العباس الوليد بن مسلم القرشي مولاهم الدمشقي، ثقة، لكنه كثير التدليس والتسوية من الرابعة من طبقات المدلسين، مات سنة (١٩٤ هـ).
التقريب (ص ٣٧)، وتاريخ ابن معين (٢/ ٦٣٤)، وطبقات ابن سعد (٧/ ٤٧٠)، وتاريخ الفسوي (٢/ ٤٢٠)، وتذكرة الحفاظ (١/ ٣٠٢)، وميزان الاعتلال (٤/ ٣٤٧)، وطبقات المدلسين (ص ١٤).
وبالنسبة لما صنفه، قال ابن جوصاء الحافظ: "لم نزل نسمع أنه من كتب مصنفات (الوليد) صلح أن يلي القضاء، وهي سبعون كتابًا".
قال الذهبي: "كتبه أجزاء، ما أظن فيها ما يبلغ مجلدًا". =