(٢) صحيح ابن حبان برقم (٦٦٥) "موارد" والحسن لم يسمع من جندب، قاله أبو حاتم. (٣) في ت: "وروى". (٤) المسند (٥/ ٢٦) والنسائي في السنن الكبرى برقم (١٠٩١٤) وقد أعله ابن القطان كما في التلخيص لابن حجر (٢/ ١٠٤) بثلاث علل: الاضطراب في الإسناد، وبالوقف، وبجهالة حال أبي عثمان وأبيه. ثم نقل عن الدارقطنى قوله: "هذا حديث ضعيف الإسناد، مجهول المتن، ولا يصحح في الباب حديث". (٥) المسند (٥/ ٢٦) وسنن أبي داود برقم (٣١٢١) والنسائي في السنن الكبرى برقم (١٠٩١٣) وسنن ابن ماجه برقم (١٤٤٨). (٦) في ت، س: "ولتسهل". (٧) المسند (٤/ ١٠٥). (٨) في ت: "وروي". (٩) في ت: "رسول الله". (١٠) مسند البزار برقم (٢٣٠٥) "كشف الأستار".