(٢) في ت: "وروى". (٣) في أ: "عن". (٤) في ت: "بسنده". (٥) وذكره السيوطي في الدر (٧/ ١٤١) ولم يعزه لغيره، وهو مرسل. (٦) في ت: "بسنده". (٧) معالم التنزيل للبغوي (٧/ ٦٦) ورواه الواحدي في الوسيط (٣/ ٥٣٦) عن الأصبغ بن نباتة به، والأصبغ بن نباتة ضعفه الأئمة. (٨) في أ: "الأنسي". (٩) المعجم الكبير (٥/ ٢١١) من طريق عبد المنعم بن بشير عن عبد الله بن محمد الأنسي عن عبد الله بن زيد بن أرقم عن أبيه مرفوعا. قال الهيثمي في المجمع (١٠/ ١٠٣): "فيه عبد المنعم بن بشير، وهو ضعيف جدا". (١٠) كذا ولم أجد إثباته في النسخ، والأحاديث التي وردت في كفارة المجلس جاءت عن جمع من الصحابة والتابعين وهم: ١ - أبو هريرة: قال الترمذي في سننه برقم (٣٤٣٣): أخبرنا أبو عبيدة بن أبي السفر -أحمد بن عبد الله الهمداني- حدثنا حجاج بن محمد قال: قال ابن جريج: أخبرني موسى بن عقبة عن سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله ﷺ: "من جلس في مجلس فكثر فيه لغطه فقال قبل أن يقوم من مجلسه ذلك: سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك إلا غفر له ما كان في مجلسه ذلك". ورواه النسائي في السنن الكبرى برقم (١٠٢٣٠)، والحاكم في المستدرك (١/ ٥٣٦) من طريق ابن جريج به، وقال الترمذي: حسن صحيح، وقال الحاكم: " إسناد على شرط مسلم إلا أن البخاري علله ". =