٧٥٢ - (إن الله يحب إذا أنعم على عبده نعمة أن يرى أثر نعمته على عبده) رواه البيهقي عن عمران بن حصين مرفوعا، وفي لفظ إن الله يحب أن يرى أثر نعمته على عبده رواه الترمذي وحسنه عن عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده مرفوعا، وقال النجم رواه أحمد عن أبي هريرة وابن أبي الدنيا عن علي بن زيد بن جدعان.
٧٥٣ - (إن الله يحب العطاس ويكره التثاؤب - زاد ابن أبي شيبة - في الصلاة) رواه أحمد والبخاري وأبو داود والترمذي عن أبي هريرة بزيادة فإذا عطس أحدكم فحمد الله كان حقا على كل مسلم سمعه أن يقول له يرحمك الله وأما التثاؤب فإنما هو من الشيطان فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع فإن أحدكم إذا قال " ها " ضحك منه الشيطان.
٧٥٤ - (إن الله يدعو الناس يوم القيامة بأمهاتهم ستراً منه علي عبادة) رواه الطبراني في الكبير عن ابن عباس رفعه، وفي الباب عن أنس رفعه بلفظ يُدْعى الناس - الحديث، وعن عائشة رضي الله عنها كذلك، وكلها ضعاف، وأورده ابن الجوزي في الموضوعات، قال في المقاصد: يعارضه ما رواه أبو داود بسند جيد عن أبي الدرداء رفعه إنكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم فحسنوا أسماءكم بل عند البخاري في صحيحه عن ابن عمر رفعه: إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة يرفع لكل غادر لواء فيقال هذه غدرة فلان بن فلان، نعم، حديث التلقين بعد الدفن، وأنه يقال له " يا ابن فلانة "، فإن لم يعرف اسمها ف " يا ابن حواء " أو " يا ابن أمة الله "، مما يستأنس به لهذا، كما بينت ذلك مع الجمع في " الإيضاح والتبيين عن مسألة التلقين " انتهى.
٧٥٥ - (إن الله يَقبل توبةَ العبدِ ما لم يَغَرْغِرْ) رواه الترمذي بسند حسن وكذا أحمد وابن ماجه وابن حبان والحاكم عن ابن عمر رفعه.
٧٥٦ - (إن الله لا يقبل دعاء ملحوناً نقل التقي السبكي) أنه أثبت وروده،