للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قوله تعالى: "مِن سوَّاتهما" وضعف تخفيف السوءة على السوَّة ٢٤٣.

قوله تعالى: "هذه الشجرة" وانقلاب ياء "ذي" عن هاء "ذه" ٢٤٤، بين ياء "هذهي" وياء "بهي" ٢٤٤.

قوله تعالى: "يُخْصفان عليهما" وتخريج قراءات الآية ٢٤٥.

قوله تعالى: "ورياشًا" وأصل "رياشا" ٢٤٦.

قوله تعالى: "فإذا جاء آجالهم" وظهور المعنى على الجمع ٢٤٦، تأويل قراءة "أَجلهم" على إرادة الجنس بالأجل ٢٤٦.

قوله تعالى: "إما تأتينكم رسل منكم" وتذكير "تأتينكم" هنا أشبه ٢٤٧.

قوله تعالى: "حتى إذا إِدَّاركوا" والتماس وجه لقطع همزة "إِدَّاركوا" ٢٤٧، كثرة همزات القطع في الأسماء أجرت الألسنة بقطع همزات الوصل فيها ٢٤٨، لغات لاهاالله ٢٤٨.

قوله تعالى: "حتى يلجَ الْجُمَّل" وتخريج قراءات الآية الخمس ٢٤٩.

قوله تعالى: " لا ينالهم الله برحمة دَخلوا الجنة" تفسير الآية على قراءتيها ٢٥٠، تأييد تأويل سيبويه لأحد شواهده ٢٥٠.

قوله تعالى: "فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا أو نردَّ" وتفسير هذه الآية، وآية: "يا ليتنا نرد ولا نكذبُ" ٢٥٢.

قوله تعالى: "يَغْشَى الليلَ النهارُ" إعراب الآية على هذه القراءة ووجه التقائها هي والقراءة الأخرى ٢٥٤.

قوله تعالى: "يرسل الرياح نُشْرًا" معنى الآية على قراءاتها الخمس ٢٥٥، وجه تسمية ما يفرح بالبشارة ٢٥٦.

قوله تعالى: "ويذرَك وإلاهتَك" ومعنى "إلاهتك" ٢٥٦، تخريج قراءات "ويذرك" ٢٥٧.

قوله تعالى: "إنما طيركم عند الله" واعتبار الطير جمعًا عند أبي الحسن، واسم جمع عند سيبويه ٢٥٧.

قوله تعالى: "فأرسلنا عليهم الطوفان والجراد والقَمْل" ٢٥٧.

<<  <  ج: ص:  >  >>