للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قوله تعالى: "عَتَّى حين" وتعاقب العين والحاء ٣٤٣، عمر يكتب إلى ابن مسعود أن يقرئ بلغة قريش ٣٤٣.

قوله تعالى: "إني أراني أعصر عنبًا" واعتبار ما يكون في قراءة الجماعة ٣٤٤.

قوله تعالى: "فيُسقَى ربُّه خمرًا" ومقابلة "فيسقى" لقوله "فيصلب" ٣٤٤.

قوله تعالى: "وادَّكر بعد أَمهٍ" ومعنى "أَمهٍ" و"إِمة" ٣٤٤.

قوله تعالى: "وفيه يُعصَرون" واشتقاق "يعصرون" ٣٤٤.

قوله تعالى: "رِدَّت إلينا" وأوجه فُعِل المضعف والمعتل العين ٣٤٥، قولهم: ضِرْب في نحو ضُرِب ٣٤٦.

قوله تعالى: "صَوْعَ الملك" ولغات الصاع ٣٤٦.

قوله تعالى: "وفوق كل ذي عالم عليم" والأوجه التي يحتملها تخريج هذه القراءة ٣٤٦، إضافة المسمى إلى الاسم ٣٤٧، زيادة "ذي" ٣٤٧.

قوله تعالى: "ثم استخرجه من وُعاءِ أخيه" وقلب الواو همزة ٣٤٨، أصالة همزة أحد ٣٤٨.

قوله تعالى: "من رُوح الله" وتأويل هذه القراءة ٣٤٨.

قوله تعالى: "أئنك أو أنت يوسف؟ " وحذف خبر إن ٣٤٩.

قوله تعالى: "قد آتيتنِ من الملك وعَلَّمتنِ" وحذف الياء للتخفيف ٣٤٩.

قوله تعالى: "ولكنْ تصديقُ الذي بين يديه وتفصيلُ كل شيء وهدى ورحمةٌ" وحذف المبتدأ في الآية ٣٥٠.

سورة الرعد: ٣٥١-٣٥٨

قوله تعالى: "صَنْوان" وبقية قراءات الآية ٣٥١، "صُنوان" لغة تميم وقيس و"صِنْون" لغة الحجازيين ٣٥١، تكسير فِعْل على فِعْلان ٣٥١، اتفاق اللفظين في الحركات مع الاختلاف في التقديرات ٣٥٢.

قوله تعالى: "خلت من قبلهم الْمَثْلات" وتخريج قراءات الآية ٣٥٣.

<<  <  ج: ص:  >  >>