للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قوله تعالى: "يَوْمَ يُدْعَوْ كُلُّ أُنَاسٍ" ولغة إبدال الألف واو في الأصل "٢٢"، لغة إبدال الألف ياء تؤيد يونس أن ياء لبيك ألف "٢٢".

قوله تعالى: "وَقُرْآنًا فَرَّقْنَاه" ومعنى الآية على التفصيل والنزول شيئا بعد شيء "٢٣".

سورة الكهف: ٢٤-٣٥

قوله تعالى: "كَبُرَتْ كَلِمَةٌ" وإطلاق الكلمة على الكلام كإطلاق الواحد على جنسه "٢٤"، شاهد من فصاحة الحجاج "٢٤".

قوله تعالى: "بِوِرْقكُّمْ" وتوجيه القراءة على الإخفاء لا الإدغام "٢٤". من عادة القراء التعبير عن المخفي بالمدغم "٢٤". قراءة "بِوِرْقكُّمْ" على الإدغام لا نظر في جوازها "٢٥".

قوله تعالى: "تَزْوارُّ": افعال قليل في غير الألوان "٢٥" مجيء افعلّ -وهو مقصور- من افعالّ في غير الألوان "٢٥".

قوله تعالى: "وَتَقَلُّبَهُمْ" وإعراب الآية على هذه القراءة "٢٦".

قوله تعالى: "ثَلاتٌ رَابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ" وإدغام الثاء في التاء لقربها منها "٢٦".

قوله تعالى: "خَمَسَةَ" وإتباع خمسة لعشرة في التحريك "٢٧".

قوله تعالى: "وَلا تُعْدِ عَيْنَيْكَ" ونقل تعدي من تعدو "٢٧.

قوله تعالى: "مَنْ أَغْفَلَنَا قَلْبُهُ" وهمزة "أغفلنا" للمصادفة "٢٨". معنى الآية على هذا الاعتبار "٢٨".

قوله تعالى: "مِنْ سُنْدُسٍ وَاسْتَبْرَقَ" والتسمية بالفعل مع احتماله للضمير "٢٩".

قوله تعالى: "لَكِنْ أَنَا هُوَ اللَّهُ رَبِّي" كيف أن هذه القراءة أصل قراءة "لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي" "٢٩" وجه استغناء خبر ضمير الشأن عن الرابط مع أنه جملة "٣٠"

قوله تعالى: "مَجْمِعَ الْبَحْرَيْن" ومجيء المفْعِل مكان المَفْعَل في اسم المكان "٣٠".

قوله تعالى: "جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يُنْقَضَ" وبقية قراءات الآية "٣١". حسن موقع "يريد" هنا ووجهه "٣١". و"يَنْقَضّ" يحتمل أن يكون ينفعل من القضَّة أو يفْعَلّ من نَقَضْت "٣٢". توجيه قراءة "يُرِيدُ ليُنْقَضَ" "٣٢".

<<  <  ج: ص:  >  >>