سورة بني إسرائيل: ١٤-٢٣
قوله تعالى: {ذُرِّيَّة} "١٤"، وانظر الصفحة ١٥٦ وما بعدها من الجزء الأول.
قوله تعالى: {لَتَفْسَدُنَّ} وقرئ "لَتَفْسُدُنَّ"، وشهادة إحدى القراءتين للأخرى "١٤".
قوله تعالى: {عَبِيدًا لنا} ، وكثرة استعمال العبيد للناس والعباد لله "١٤".
قوله تعالى: {فَحَاسُوا} ومعنى تخير بعض القراءة بلا رواية "١٥".
قوله تعالى: {لنسوءًا} ووجه كون اللام للأمر "١٥".
قوله تعالى: {آمَرْنا} وبقية القراءات فيه "١٥"، وجهان لاستعمال مأمورة مكان مؤمرة في حديث خير المال ... "١٦"، الغدايا جمع غَدِيَّة عند ابن الأعرابي "١٦"، مأخذ "أمرنا" من أمِر، أو أمَر ومعنى اللفظين "١٧"، تفسير أبي عمرو لـ"أَمَرْنَا مُتْرَفِيهَا" "١٧" مقاربة "أم ر" لمعنى "ع م ر" "١٧".
قوله تعالى: "أُفٌّ" وبيان لغاتها الثمان "١٨".
قوله تعالى: "جَنَاحَ الذِّلِّ" ووجه استعمال "الذِّلِّ" للدابة، و"الذُّلِّ" للإنسان "١٨"، أمثلة توضح دلالة الحركات على وجه التفرقة في الاستعمال "١٩".
قوله تعالى: "خَطَاءً" وبقية قراءاته "١٩"، توجيه كل قراءة "٢٠".
قوله تعالى: "فَلا يُسْرِفُ فِي الْقَتْلِ" ومجيء الخبر بمعنى الأمر "٢٠"، يمكن جعل المعنى على ما دون الأمر "٢٠".
قوله تعالى: "وَالْبَصَرَ وَالْفَوَادَ" ووجه فتح الفاء ووجود الواو بعدها "٢١".
قوله تعالى: "صَرَفْنَا" ومجيء فعَل بمعنى فعَّل "٢١"، وانظر الصفحة ٨١ من الجزء الأول والصفحة ٦ من هذا الجزء.
قوله تعالى: "لِلْمَلائِكَةُ اسْجُدُوا" "٢١"، وانظر الصفحة ٧١ من الجزء الأول.
قوله تعالى: "بِخَيْلِكَ وَرَجِلِك" والرجِل بمعنى الرجال "٢٢". هل رجْل جمع راجل أو اسم جمع؟ "٢٢".