قوله تعالى: {عفرية} : معنى "عفرية" وأصل اشتقاقها "١٤١"، وزن "تفعلت" في الأفعال غريب "١٤١".
قوله تعالى: {فما كان جواب قومه} ، وقراءة نصب "جواب" أقوى لشبه المصدر المؤول بالضمير "١٤١"، وانظر الصفحة ١١٥ من الجزء الأول.
قوله تعالى: {أمن خلق} ، وموقع "من" من الإعراب على هذه القراءة والقراءة العامة "١٤٢".
قوله تعالى: {إيان يبعثون} "١٤٢"، وانظر الصفحة ٢٦٨ من الجزء الأول والصفحة ٧ من هذا الجزء.
قوله تعالى: {بل إدرك علمهم} : بقية قراءات الآية، وتوجيه كل قراءة "١٤٣".
قوله تعالى: {ردف لكم} : بين "ردف" و"ردف"، والكسر أفصح "١٤٣".
قوله تعالى: {تكن صدروهم} : بين أكننت وكننت "١٤٤".
قوله تعالى: {تكلمهم} وهذه القراءة شاهد لتفسير "تكلمهم" بتجرحهم "١٤٤"، شاهد تفسير "تكلمهم" تنبئهم "١٤٥".
قوله تعالى: {وكل أتاه داخرين} : حمل "أتاه" على لفظ "كل" و"داخرين" على معناه، والعكس غير حسن "١٤٥"، كل غير المضافة يخبر عنها بالجمع والمضافة إلى جمع يخبر عنها بالمفرد "١٤٦".
سورة القصص: ١٤٧-١٥٧
قوله تعالى: {أن ارضعيه} ، وحذف الهمزة هنا اعتباطا لا تخفيفا "١٤٧".
قوله تعالى: {وأصبح فؤاد أم موسى فزعا} : بقية القراءات ومعنى الآية عليها "١٤٧".
قوله تعالى: {موسى} : مجاورة الساكن للمتحرك كثيرا ما تجعل الحركة كأنها في الساكن "١٤٨".
قوله تعالى: {عن جانب} ، وقرئ: "عن جنب" واتحاد المعنى على لقراءتين "١٤٩".
قوله تعالى: {فجاءته أحداهما} : ضعف إسقاط الهمزة هنا "١٥٠" وانظر الصفحة ١٢٠ من الجزء الأول، والصفحة ١٤٧ من هذا الجزء.
قوله تعالى: {أيما الأجلين} : في تخفيف الياء طريقان "١٥٠"، أي عند المصنف مما عينه واو ولامه ياء ووجه ذلك "١٥٠".