سورة الجاثية: ٢٦٢-٢٦٣
قوله تعالى: {جميعا منة} ، وقرئ: "جميعا منه"، وإعراب القراءتين "٢٦٢".
قوله تعالى: {كل أمة تدعى} ، وإعراب الآية على هذه القراءة "٢٦٢".
سورة الأحقاف: ٢٦٤-٢٦٩
قوله تعالى: {أو أثرة من علم} ، وقرئ: "أو أثرة": تفسير القراءتين، ووجه كون "الأثرة" أبلغ "٢٦٤".
قوله تعالى: {بدعا من الرسل} والكلام على حذف مضاف "٢٦٤".
قوله تعالى: {بوالديه حسنا} ، وتأويل هذه القراءة "٢٦٥".
قوله تعالى: {هذا عارض ممطرنا، قال هود بل هو ما استعجلتم به} وكثرة حذف القول "٢٦٥".
قوله تعالى: {لا ترى إلا مساكنهم} ، وقرئ: "إلا مسكنهم": ضعف تأنيث "ترى" ووجهه "٢٦٦". "مسكنهم" إما واحد مكان الجمع، وإما مصدر حذف مضاف قبله "٢٦٦".
قوله تعالى: {أفكهم} : بقية القراءات، وتوجيه كل قراءة "٢٦٧".
قوله تعالى: {من نهار بلاغا} ، وقرئ "بلغ"، وإعراب "بلاغا" و"بلاغ" "٢٦٨".
قوله تعالى: {فهل يهلك} : بقية القراءات، وتوجيه كل "٢٦٨".
قوله تعالى: {ولم يعي} : رغبة العرب عن إعلال العين وتصحيح اللام، وأمثلة لذلك "٢٦٩".
سورة محمد -صلى الله عليه وسلم-: ٢٧٠-٢٧٤
قوله تعالى: {أمثال الجنة التي وعد المتقون} ، ودلالة هذه القراءة على أن "مثل" في القراءة العامة مفرد في معنى الجمع "٢٧٠".
قوله تعالى: {إن تأتهم} : كسر "إن" على استئناف الشرط "٢٧٠"، وجه مجيء الكلام بأسلوب الشك "٢٧١".
قوله تعالى: {بغتة} : اختصاص فعلة بالأسماء "٢٧١"، أحسان الظن مع ذلك بأبي عمرو، وفي روايتها "٢٧٢".
قوله تعالى: {فهل عسيتم إن وليتم أن تفسدوا في الأرض} ، وقرئ: "توليتم"، ومعنى الآية على القراءتين "٢٧٢".