(٢) - ناصر العقل: الجهمية والمعتزلة ص ١٢٧. (٣) - شيخ الإسلام ابن تيمية: مجموع الفتاوى: (٥/ ٢٠) (٤) -السمنية: بعض فلاسفة الهند، وهم الذين يجحدون من العلوم ما سوى الحسيات. يُنظر: شيخ الإسلام ابن تيمية: مجموع الفتاوى: (٥/ ٢٢). (٥) نقل شيخ الإسلام ابن تيمية عن ابن عبد البر قوله: "أهل السنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة كلها في القرآن والسنة والإيمان بها وحملها على الحقيقة لا على المجاز، إلا أنهم لا يكيفون شيئًا من ذلك، ولا يَحُدُّون فيه صفة محصورة، وأما أهل البدع الجهمية والمعتزلة كلها والخوارج فكلهم ينكرها ولا يحمل شيئًا منها على الحقيقة، ويزعمون أن من أقر بها مشبِّه وهم -عند من أقر بها- نافون للمعبود، والحق فيها ما قال القائلون بما نطق به كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وهم أئمة الجماعة. يُنظر: شيخ الإسلام ابن تيمية، مجموع الفتاوى (٣/ ٢٦٤. ( (٦) - يُنظر: الندوة العالمية للشباب الإسلامي: الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة: (ص: ٦٤) وما بعدها. (٧) - واصل بن عطاء الغزَّال، البصري المتكلم، كبير المعتزلة، ولد سنة (٨٠ هـ) ومات سنة (١٣١ هـ)، كان تلميذًا للحسن البصري فحصل خلاف بينه وبين شيخه الحسن البصري، فطرده من مجلسه.