(٢) - وذلك لأن المعتزلة يقولون بخلق القرآن، وأما أهل السنة فيقولون بأن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق. الباحث. (٣) - المرجع السابق: (١/ ٦٩). (٤) -طبقات المعتزلة ص ٧٠ الفرق بين الفرق ص ١٥٤ د، عمر السلامي؛ الإعجاز الفني في القرآن ص ٥٢ ـ ٦٥ (٥) -الملل والنحل للشهرستاني: (١/ ٦٨). (٦) - الفرق بين الفرق - ص ١٥٤. (٧) - ابن النديم؛ الفهرست ٢٦٩ ــ ٢٨٠ (٨) - طبقات المعتزلة ٦٩ (٩) - أبو حيان التوحيدي الإمتاع والمؤانسة: (١/ ١٤١). (١٠) - العلامة المتبحر، ذو الفنون، أبو عثمان عمرو بن بحر بن محبوب البصري المعتزلي، صاحب التصانيف. أخذ عن النظام. وروى عن: أبي يوسف القاضي، وثمامة بن أشرس. قال ثعلب: ما هو بثقة. قلت: كان ماجنًا قليل الدين، له نوادر مات سنة خمسين ومائتين. وقال الصولي: مات سنة خمس وخمسين ومائتين. . سير أعلام النبلاء: (١١/ ٥٢٧). بتصرف. (١١) - نقلاً عن الإعجاز البياني: (ص: ٣٦٠).