فصْلٌ:
في نظْمِ قوْلِهِ: وَجَمِيعُ مَا صَحَّ عَنْ رَسُول اللهِ صَلى اللهُ عليهِ وَسَلمَ مِنَ الشَّرْع وَالبَيَان كُلُّهُ حَقٌّ.
١١٨٣ - وَكُلُّ مَا صَحَّ عَنِ الرَّسُولِ ... حَقٌّ تلَقَّيْنَاهُ بالقَبُولِ
١١٨٤ - سِيَّانِ مَا قَدْ جَاءَ مِنْ بَيَانِهِ ... للذِّكْرِ أَوْ شَرْعٍ عَلى لِسَانِهِ
١١٨٥ - حتَّى وَإِنْ يَكُنْ مِنَ الآحَادِ ... وَإِنْ يَكُنْ في بَابِ الاعْتِقَادِ
١١٨٦ - إذْ يُوجِبُ العِلْمَ على التَّحْقِيقِ ... عِنْدَ قِيَامِ مُوجِبِ التَّصْدِيقِ
١١٨٧ - كَمْ أرْسَلَ النَّبىُّ مِنْ آحَادِ ... إلى الوَرَى في سَائِرِ البِلادِ
١١٨٨ - يُبَلِّغُونَ دَعْوَةَ التَّوْحِيدِ ... وَشِرْعَةَ الإِسْلامِ للعَبِيدِ
١١٨٩ - وَأَلزَمَ المُبَلَّغِينَ الحُجَّةْ ... بهمْ وَبَانَتْ لهُمُ المَحَجَّةْ
١١٩٠ - فَهَلْ يُرَدُّ بَعْدَ هَذَا الوَارِدُ ... عَنِ النَّبيِّ إِنْ رَوَاهُ الوَاحِدُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute