فَصْلٌ:
في نظْمِ قولِهِ: وَالإيمَانُ: هُوَ الإِيمَانُ باللهِ، وَمَلائِكَتِهِ، وَكُتُبِهِ، وَرُسُلِهِ، وَاليَوْمِ الآخِرِ، وَالقَدَرِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ، وَحُلْوِهِ وَمُرِّهِ مِنَ اللهِ تعَالى.
١٢١٤ - وَعِنْدَنا الإيمَانُ ذُو أَرْكَانِ ... أَوَّلهَا الإيمَانُ بالرَّحْمَنِ
١٢١٥ - وَبَعْدَهُ الإيمَانُ بالمَلائِكَةْ ... ثمَّ بِكُتْبِ رَبِّنَا المُبَارَكَةْ
١٢١٦ - ثمَّ بِرُسْلِ رَبِّنا الأَخْيَارِ ... نَكُونُ حَقًّا مِنْ ذَوِي الإِقْرَارِ
١٢١٧ - وَبَعْدَهُ إيمَانُنَا بالآخِرَةْ ... وَبَعْثُنَا بَعْدَ العِظَامِ النَّاخِرَةْ
١٢١٨ - وَبَالقَضَاءِ خَيْرِهِ وَشَرِّهِ ... وَحُلْوِ مَا قَدَّرَهُ وَمُرِّهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute