١٤٠٧ - وَمَا رَأْتْهُ أمُّنا يُصَلِّي ... إِلا اسْتَعَاذَ مِنْهُ بالأَجَلِّ
١٤٠٨ - وَكُلُّ هَذَا فِي الصَّحِيحِ قَدْ وَفى ... مُتَّصِلا عَنِ النبيِّ المُصْطَفَى
١٤٠٩ - وَهُوَ نَصٌّ فِيهِ أيْ صَرِيحُ ... لَيْسَ بِهِ تَعْرِيضٌ اوْ تَلْمِيحُ
١٤١٠ - فلا تَكُنْ بِذَلِكَ العَذَابِ ... لأَهْلِهِ في القَبْرِ ذا ارْتِيَابِ
١٤١١ - ثمَّ سُؤَالُ المَلَكَينِ مُنْكَرِ ... مَعَ نكِيرٍ فيهِ لَسْنَا نمْتَرِي
١٤١٢ - إِذْ يُقْعِدَانِ الميْتَ يَسْأَلانِهِ ... عَنْ رَبِّهِ نَبِيِّهِ إِيمَانِهِ
١٤١٣ - نُثْبِتُ كُلَّ ذَاكَ للأدِلَّةِ ... عَنِ النَّبيِّ وَشُيُوخِ المِلَّةِ
١٤١٤ - وَاللهَ نَسْأَلُ الثَّبَاتَ وَالهَدَى ... وَأَنْ نكُونَ فِيهِ مِمَّنِ اهْتَدَى
١٤١٥ - وَالقَبرُ إمَّا رَوْضَةُ الجِنَانِ ... أوْ حُفْرَةٌ مِنْ حُفَرِ النِّيرَانِ
١٤١٦ - أَيْ قَدْ نَكُونُ فِيهِ في نَعِيمِ ... وَقَدْ نَكُونُ فِيهِ في جَحِيمِ
١٤١٧ - فمَنْ يَكُنْ لِرَبِّهِ قَدْ أَسْلَمَا ... وَمَاتَ تَائِبًا يَكُنْ مُنعَّمَا
١٤١٨ - وَمَنْ عَصَى وَلمْ يَكُنْ قَدْ تَابَا ... يَكُنْ عَلَيْهِ قَبرُهُ عَذَابَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute