١٧٧١ - ثمَّ اسْتَقَامَ عِنْدَها مَا مَالا ... عَنْ حَدِّها يمِينًا اوْ شِمَالا
١٧٧٢ - أمَّا الذِي يُخالِفُ النَّبِيَّا ... فلا يَكُونُ أَبَدًا وَلِيَّا
١٧٧٣ - حَتَّى وَلوْ يَطِيرُ في الهَوَاءِ ... أوْ كَانَ يمْشِي فَوْقَ سَطْحِ المَاءِ
١٧٧٤ - فالشَّرْطُ في الوَليِّ أَنْ يُطِيعَهْ ... وَأَنْ يَكُونَ وَافَقَ الشَّرِيعَةْ
١٧٧٥ - وَأَنْ يُجِلَّ اللهَ أوْ يَخْشَاهُ ... إنَّ الوَليَّ مَنْ قَدِ اتَّقَاهُ
١٧٧٦ - وَالوَقْفُ عَنْ حُكْمٍ بها لأَحَدِ ... مُعَيَّنٍ يَلْزَمُ في مُعْتَقَدِي
١٧٧٧ - فلا تُزَكِّ أَحَدًا فاللهُ ... هُوَ الذِي يَعْلَمُ مَنْ وَالاهُ
١٧٧٨ - وَقُلْ إذَا بَدَتْ لَهُ كَرَامَةْ ... أَحْسَبُهُ بِشَرْطِ الاسْتِقَامَةْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute