١٩٥٠ - ألا تَرَاهُمْ أَحْدَثُوا وَشَرَعُوا ... مَا اللهُ لمْ يأْذَنْ بِهِ وَابْتَدَعُوا
١٩٥١ - وَكُلُّ بِدْعَةٍ غَدَتْ ضَلالَةْ ... كمَا أتَى عَنْ صَاحِبِ الرِّسَالَةْ
١٩٥٢ - وَكَيْفَ لا تَكُونُ بِالضَّلالَةْ ... وَرَبُّنا قَدْ أكْمَلَ الرِّسَالَةْ
١٩٥٣ - وَبَلَّغَ المَوْصُوفُ بالأمِينِ ... مَا جَاءَهُ مِنْ رَبِّهِ مِنْ دِينِ
١٩٥٤ - أَيَدَّعِي البِدْعِيُّ أنَّ المُصْطَفَى ... قَدْ خَانَنَا فِي دِينِنَا وَمَا وَفى؟
١٩٥٥ - أمْ هَلْ يَقُولُ أَنَّهُ تَعَالى ... لمْ يُكْمِلِ الدِّينَ كَمَا قَدْ قَالا؟
١٩٥٦ - فَهْوَ إِذَنْ يَدُورُ لا مَحَالَةْ ... في فَلَكٍ قُطْبَاهُ مِنْ ضَلالَةْ
١٩٥٧ - ألَيْسَ وَصْفُ رَبِّنا بالكَذِبِ ... ضَلالَةً وَبِالخِيَانَةِ النَّبي
١٩٥٨ - فلا تَكُنْ باللَّوْمِ ذَا اسْتِعْجَالِ ... إِذَا وَصَفْتُ القَوْمَ بالضَّلالِ
١٩٥٩ - فَإِنهُمْ قَدْ هَجَرُوا الآثَارَا ... وَاعْتَمَدُوا الأهْوَاءَ وَالأفْكَارَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute