وانظر: الدر المنثور (٥/ ٢٤) ، والتفسير المأثور عن عمر بن الخطاب (٥٦٤) . (٢) إسناده ضعيف: علته: انقطاع بين إبراهيم النخعي وعمر. ورواه عن الرزاق في «المصنف» (١٢٤٣٣) ، والبيهقي في «الكبرى» (٧/ ٤١٠) . (٣) إسناده ضعيف: علته قيس بن الرّبيع: صدوق تغيّر عند كبره، وأدخل عليه ما ليس من حديثه. وعاصم بن أبي النّجود القارئ: حسن الحديث. رواه عبد الرزاق (١٢٤٣٦) ، والبيهقي (٧/ ٤١٠) . (٤) إسناده ضعيف: رواه عبد الرزاق في «المصنف» (١٢٤٣٤) ، والبيهقي في «الكبرى» (٧/ ٤١٠) ، وعلته في الضعف كسابقه. (٥) قال مجاهد: هو التنحنح، والتّنخّم. وقال الطبري: قال آخرون معنى الآية: حتى تؤنسوا أهل البيت بالتنحنح والتنخم وما أشبهه،