ومثاله في التابعين: سالم, وعبد الله، وعبيد الله، وحمزة، وورش، وواقد وعبد الرحمن أولاد عبد الله بن عمر رضي الله عنهما، وكذلك قول ابن الصلاح: لم يشاركهم أحد في الهجرة والصحبة، والعدد ذكره أيضا ابن عبد البر وجماعة.
وقد اعترض عليه بأولاد الحارث بن قيس السهمي كلهم هاجروا، وصحبوا، وهم سبعة أو تسعة:
١- بشر.
٢- وتميم.
٣- والحارث.
٤- والحجاج.
٥- والسائب.
٦- وسعيد.
٧- وعبد الله.
٨- ومعمر.
٩- وأبو قيس.
وهم أشرف نسبا في الجاهلية والإسلام من بني مقرن وزادوا عليهم بأن استشهد منهم سبعة في سبيل الله.
ومثال الثمانية في الصحابة:
١- أسماء.
٢- وحمران.
٣- وخراش.
٤- وذؤيب.
٥- وسلمة.
٦- وفضالة.
٧- ومالك.
٨- وهند.
بنو حارثة بن سعد، وشهدوا بيعة الرضوان بالحديبية، ولم يشهد البيعة أحد بعدهم.
وفي التابعين: أولاد سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه وهم:
١- مصعب.
٢- وعامر.
٣- ومحمد.
٤- وإبراهيم.
٥- وعمرة.
٦- ويحيى.
٧- وإسحاق.
٨- وعائشة.
ومثال التسعة في الصحابة: أولاد الحارث بن قيس السهمي المتقدمين آنفا.
ومثالهم في التابعين أولاد أبي بكر نفيع بن الحارث أحد عتقاء الله في حصار ثقيف سنة ثمان وهم: