(٢) هو إبراهيم بن يحيى بن محمد؛ ويحيى أخو أبي العباس السفاح، ولم يعقب إلا إبراهيم هذا. (٣) في الجمهرة: ١٨ " فأخرجوا لهم " بدل " أخرجوهم "، والخبر في الجمهرة أوضح قال: " ... إبراهيم بن يحيى، هو الذي قتل أهل الموصل، واستعرضهم بالسيف يوم الجمعة؛ فلم ينج منهم إلا نحو أربعمائة رجل، صدموا الجند، فأخرجوا لهم، ثم أمر بأن لا يبقى بالموصل ديك إلا يذبح، ولا كلب إلا يعقر ". (٤) في الأصل: بقرية، والتصويب من الجمهرة: ١٨، وسماها ابن حزم هناك: " سلامة " وكذلك هو في تاريخ محمد بن يزيد: ٣٧. (٥) لعلها: " وشهراً " انظر مروج الذهب ٤: ١٦٥. (٦) بهامش الأصل الذي نقلت عنه نسختنا: " ولعله بموساباذ " وفي الطبري ١٠: ١٢ أن المهدي توفي بقرية من قرى ماسبذان يقال لها: الرذ، وسماها المسعودي في المروج ٤: ١٦٥: " ردين ". (٧) ذكر ابن حزم هذا الخبر في الجمهرة: ٢١ وانظر ما تقدم في رسالة نقط العروس، الفقرة: ٢٠.