(٢) الفصل: وهو يقول: الويل لمن أخرب بيته وضعضع ركنه وهدم قصره وموضع سكينته، ويلي على ما أخربت من بيتي إلخ. (٣) ليس لأجل برك وعدالة قلبك تدخل لتمتلك أرضهم بل لأجل إثم أولئك الشعوب لطردهم الرب إلهك من أمامك (ثنية ٩: ٥) . (٤) ثم يقولون في عيدهم. إلخ: انظر في ذلك كتاب الفصل ١: ٢٢٣. (٥) ص: ومن. (٦) الميططرون: هكذا وردت هذه اللفظة أيضاً في الفصل ١: ٣٢٣. ويعتقد الدكتور عابدين أن الوجه الصحيح من اللفظة هو " ميطوطيون " وهو لفظ يوناني ومعناه: مصاحب الرب أو الذي يجيء بعده في المرتبة. وربما كان هذا الاصطلاح مستفاداً مما أشار إليه النص العبري الوارد في سفر دانيال ١١: ٣٨ ومعناه " رب الحرس "، والحرس هي الأرواح التي تلازم الرب وكانت تعبد، وربما جعل كل روح منها " رباً صغيراً ". (٧) ص: وتحقيراً. (٨) ص: ثم.