للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فأقصر فهو أروح لك، وأجمل بك (١) عن شاء الله تعالى. والسلام على من اتبع الهدى ورحمة الله وبركاته عليه وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين وصلواته على سيدنا محمد وآله وحسبنا الله تعالى ونعم الوكيل.

تمت الرسالة في الرد على الهاتف من بعد

بحمد الله وشكره وحسن توفيقه

ولله الحمد والشكر دائماً أبداً

ولا حول ولا قوة إلا بالله

العلي العظيم


(١) ص: واجمح لك.

<<  <  ج: ص:  >  >>