للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٩٨- أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أنا مَعْمَرٌ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: كَانَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يُصَلِّي بِنَا الظُّهْرَ فَرُبَّمَا أَسْمَعَنَا الْآيَةَ، وَكَانَ يُطَوِّلُ الرَّكْعَةَ الْأُولَى مِنْ صَلَاةِ الْفَجْرِ وَالرَّكْعَةَ الْأُولَى مِنْ صَلَاةِ الظُّهْرِ، فَظَنَنَّا أَنَّهُ كَانَ يُرِيدُ بِذَلِكَ أَنْ يُدْرِكَ النَّاسُ الرَّكْعَةَ, يَعْنِي الْأُولَى".


١٩٨ صحيح:
وأخرجه: أحمد "٥/ ٣٠٠، ٣٠٧، ٣١٠" بدون زيادة: "فظننا ... ".
وأخرجه: البخاري مع اختلاف في اللفظ، "فتح" "٢/ ٢٤٣" باب: القراءة في الظهر، ومسلم في الصلاة.
وأحمد "٥/ ٢٩٥, ٣٠١, ٣٠٥, ٣١١", وأبو داود والنسائي وابن ماجه، كلهم في الصلاة من طرق كثيرة عن يحيى به.

<<  <  ج: ص:  >  >>