فيه: ١- يعمر بن بشر وهو الخراساني، ترجمته في "تعجيل المنفعة"، لم يوثقه معتبر. ٢- قيس بن الربيع إلى الضعف أقرب. راجع "التهذيب". ٨٠٠- سند حسن، لكنه أعل بالإرسال: ولكن أخرجه الدارمي من طريق جعفر بن عون أنا مسعر عن عبد الكريم عن طاوس سُئِلَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم- فذكره مرسلا "٢/ ٤٧١". وكذا رواه ابن طاوس عن أبيه الْحَسَنِ بْنِ مُسْلِمٍ عَنْ طَاوُسٍ عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم- مرسلا، عزاه ابن كثير لأبي عبيد "انظر فضائل القرآن" الملحق بابن كثير ص ٣٦. وللحديث شاهد ضعيف أخرجه ابن ماجه من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنه، فقال ابن ماجه حديث رقم "١٣٣٩": حدثنا بشر بن معاذ الضرير ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ المدني ثنا إبراهيم بن إسماعيل بن مجمع عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِنَّ مِنَ أحسن الناس صوتا بالقرآن الذي إذا سمعتموه يقرأ حسبتموه يخشى الله" لكن هذا سند ضعيف. فيه عبد الله بن جعفر وإبراهيم بن إسماعيل: ضعيفان.