قال الحافظ في "الفتح" "٢/ ٢٣٢": وقد رواه معمر عن قتادة مرسلا لم يذكر أنسا وهي علة غير قادحة لأن سعيدا أعلم بحديث قتادة من معمر، وقد تابعه همام على وصله عن قتادة. أخرجه السراج. ١١٩٥- سنده ضعيف: فيه علي بن مسعدة: متكلم فيه، وقتادة: مدلس وقد عنعن. وأخرجه الترمذي في باب صفة القيامة "٢٤٩٩" وقال: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث علي بن مسعدة عن قتادة. وأخرجه كذلك ابن ماجه رقم "٤٢٥١"، والدارمي في الرقاق "٢/ ٣٠٣"، وأحمد "٣/ ١٩٨". وأخرجه مسلم "ص٢١٠٦" من حديث أبي هريرة مرفوعا: "والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم". ١١٩٦- ضعيف: في إسناده أبو هلال وهو محمد بن سليم الراسبي، وروايته عن قتادة فيها ضعف، قال معنى ذلك أحمد وابن عدي. ثم إن قتادة مدلس وقد عنعن.