(٢) الرجز بلا نسبة في: ما اتفق لفظه واختلف معناه لأبي العميثل ٨٨، ودقائق التصريف ٢٣٩، وشرح القصائد السبع لابن الأنباري ٢١٦ ن ٣٨٥، والمخصص ١٤/ ٢٢٤، ١٧/ ١٦٥، والبحر المحيط ١/ ٤٧٨، ١/ ٥١١، وسينشده المصنف أيضا ص ٤٩٨. (٣) ديوانه ٣٠٧. وأبو دؤاد هو: جارية بن الحجاج حمران بن بحر بن عصام الإيادي، شاعر جاهلي متقدم، كان وصافا للخيل، وأكثر أشعاره في وصفها، ولم تذكر سنة وفاته. الشعر والشعراء ١/ ١٦١، والأغاني ١٦/ ٣٧٣، والخزانة ٩/ ٥٩٠. (٤) قال أبو حاتم: قلت للأصمعي: فما معنى قول أبي دؤاد (وأنشد البيت) أليس الناشد هو المضل؟ قال: هذا كقولهم: الثكلى تحب الثكلى، كأنه يسمع صوته فيتأسى به. الجمهرة (نشد) ٢/ ٦٥٢ ن ومجمع الأمثال ١/ ٢٧٠.