(٢) في الفصيح ٢٩٨: "مصدر لقحت الأنثى لقاحا". (٣) قال ابن درستويه (١٦٣/ب): "والعامة لا تعرف الحي اللحقاح لا بالفتح، ولا بالكسر، وتعرف ألبان اللقاح" وفي المحكم ٣/ ١٠: "قال ثعلب: الحي اللقاح، مشتق من لقاح الناقة، لأن الناقة إذا لقحت لم تطاوع الفحل". وهو شاذ عن أصل اشتقاق هذا الباب في المقاييس (لقح) ٥/ ٢٦٢. (٤) في الديباج لأبي عبيدة ١١٨: "اللقاح قريش، وهوازن، وتيم، والرباب، وحنيفة، وإنما سموا لقاحا لأنهم لم يدينوا للملوك". وأنشد المصنف في التلويح ٥٨: لعمر أبيك والأنباء تنمي … لنعم الحي في الجلى رياح أبوا دين الملوك فهم لقاح … إذا هيجوا إلى حرب أشاحوا وينظر: نشوة الطرب ١/ ٣٢٢، والمحكم ٣/ ١٠، واللسان ٢/ ٥٨٣ (لقح). (٥) هو زهير، والبيت في ديوانه ٣٣ وفيه: "لحي حلال يعصم … " وعلى هذه الرواية لا شاهد فيه.