(٢) مجاز القرآن ٢/ ١١، وإصلاح المنطق ٩٩، وأدب الكاتب ٥٣٦، والكامل للمبرد ١/ ٤٠٩، والجمهرة ٢/ ٦٦٨. وينظر المصادر السابقة في التعليق رقم ٢، ص ٨٥٤. (٣) التهذيب ٣/ ١٠٩، والصحاح ٦/ ٢٤٢٠، والمحكم ٢/ ٢٢٩ (عدو). (٤) المصادر السابقة، والزاهر ١/ ٣١٨. وفي الجمهرة ٢/ ٦٦٩: "ويقال: أشمت الله عادية، أي عدوه، وخاصمت بنت جلوى امرأة فقالت لها: ألا تقولين: أقام الله ناعيك، وأشمت الله رب العرش عاديك". (٥) العين ٣/ ٢١٢، والجمهرة ١/ ٥١٨، والتهذيب ٥/ ١٨، والمحيط ٣/ ٨٤، والمجمل ١/ ٢٤٣، والمحكم ٣/ ٢٣١ (حفر). والتحريك لغة بني أسد، والمصباح ٥٥ (حفر). والتحريك لغة في بني أسد، ولكن التسكين أفصح في: إصلاح المنطق ١٨٠، والصحاح ٢/ ٦٣٥، والمصباح ٥٥ (حفر). والتحريك من لحن العامة في: أدب الكاتب ٣٨١، والمدخل إلى تقويم اللسان ١٢٣. وينظر: الاقتضاب ٢/ ١٨٨. (٦) إصلاح المنطق ٢٨٠. (٧) خلق الإنسان ٤١.