والوقف بحذف الياء في: يا قاضي، وغلامي، هو اختيار يونس وقواه سيبويه وأما في نحو: القاضي، فالبيان عنده أجود من الحذف "الكتاب: ٤/ ١٨٣, ١٨٤". ٢ لفظة "الوقف" ساقطة من "هـ". ٣ وهو مذهب الخليل حكاه عنه تلميذه سيبويه "ينظر الكتاب: ٤/ ١٨٣" وينظر كذلك "شرح الشافية، للرضي: ٢/ ٣٠١". ٤ ينظر الكتاب: ٤/ ١٨٣. ٥ في "هـ": غير معروف. ٦ في الأصل، "ق": عليه. وما أثبتناه من "هـ". ٧ قال سيبويه: "وحدثنا أبو الخطاب ويونس أن بعض من يوثق بعربيته من العرب يقول: هذا رامي وغازي، وعَمِي؛ أظهروا في الوقف حيث صارت في موضع غير التنوين؛ لأنهم لم يضطروا ههنا إلى مثل ما اضطروا إليه في الوصل من الاستثقال فإذا لم يكن في موضع تنوين فإن البيان أجود في الوقف. وذلك قولك: هذا القاضي، وهذا العمي؛ لأنها ثابتة في الوصل. "الكتاب: ٤/ ١٨٣". موضع تنوين فإن البيان أجود في الوقف. وذلك قولك: هذا القاضي، وهذا العمي؛ لأنها ثابتة في الوصل. "الكتاب: ٤/ ١٨٣".