٢ عبارة ابن الحاجب بتمامها: "وَالْمِيمُ مِنَ الْوَاوِ وَاللاَّمِ وَالنُّونِ وَالْبَاءِ، فَمِنَ الْوَاوِ لاَزِمٌ فِي فَمٍ وَحْدَهُ وضَعِيفٌ فِي لام التعريف، وهي لغة طائية، ومن النون لازم في عَنْبَرِ وشَنْبَاءَ, وَضَعِيفٌ فِي الْبَنَامِ وَطَامَهُ اللهُ على الخير، ومن الباء في: بنات مَخْر, وما زلت راتما, ومن كثم". "الشافية، ص١٤". ٣ إلى آخره: ساقط من "ق". ٤ ما بين المعقوفتين ساقط من "ق". ٥ في "هـ": فضعيف. ٦ في "ق": لقوله. ٧ ما بين الشرطتين إضافة من "هـ". ٨ في البخاري, ٩/ ١١٦, ١١٧، كتاب الصوم: "حدثنا آدم، حدثنا شعبة، حدثنا محمد بن عبد الرحمن الأنصاري قال: سمعت محمد بن عمرو بن الحسين بن علي بن جابر بن علي بن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهم- قال: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في سفر، فرأى زحاما ورجلا قد ظُلِّل عليه، فقال: $"ما هذا؟ " فقالوا: صائم، فقال: $"ليس من البر الصوم في السفر". ا. هـ. وينظر في الحديث كذلك: صحيح مسلم ٤/ ٢٢٩، وسنن أبي داود صوم: ٢/ ١٣١٧, والترمذي صوم: ٣/ ٨١، والنسائي ٤/ ١٧٥, ١٧٦، وابن ماجه: ١/ ٥٣٢، والدارمي: ٢/ ٩. ورواية: "ليس من امبر امصيام في امسفر" موجودة في مسند الإمام أحمد ٥/ ٤٣٤.