٢ في "هـ": المعتل. ٣ في "ق"، و"هـ": عن. ٤ في الأصل: بالتسكين. والصحيح ما أثبتناه من "ق"، "هـ". ٥ يجوز الوقف على المشدد الذي تقع الألف قبله، نحو: الدوابّْ، وصواف وغير مضارّْ ولا جانّْ، وما أشبهه مما يجتمع فيه ثلاث سواكن في الوقف، وكذلك: اللذانّْ وهذانّْ، على قراءة ابن كثير؛ لأن التقاء الساكنين ههنا يجري مجرى التقاء متحرك وساكن؛ لأن الألف للزوم حركة ما قبله قوي المد بها فصارت لذلك بمنزلة المتحرك، فلذلك تمكن التقاء الساكن بعد الألف في الوقف "ينظر النشر: ٢/ ١٢٧، وحاشية ابن جماعة بهامش شرح الجاربردي "مجموعة الشافية: ١/ ١٨٧". ٦ وأجاز عبد القاهر تضعيف الحرف إذا كان قبله مدة كسعيد وثمود نظرا إلى إسكان الجمع بين اللين والمضاعف الساكن بعده، ويدفعه السماع والقياس. قاله الرضي في شرح الشافية: ١/ ٣١٥.