كتاب روضة الناظر وجنة المناظر - ت شعبان

الفهارس - ثالثا: فهرس الآثار - ج: 2 - ص: 451

"كان لا يورّث المرأة من دية زوجها حتى أخبره الضحاك أن رسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم- كتب إليه أن يورّث امرأة أشيم الضبابي" ١/ ٣١٥

"كان يفاضل بين ديات الأصابع، ويقسّمها على قدر منافعها ثم رجع عن ذلك" ١/ ٣٧٤

"لم يقبل خبر أبي موسى في الاستئذان" ١/ ٣٢٣

"لو لم نسمع هذا لقضينا بغيره" ١/ ٣١٥

"ما لم تجد في السنة فاجتهد رأيك" ١/ ٣٩٩

"لا أجعل من ترك داره وماله وهاجر إلى الله ورسوله كمن أسلم كرهًا" ٢/ ١٥٩

"لا ندع كتاب ربنا وسنة نبينا لقول امرأة لا ندري أصدقت أم كذبت" ١/ ٢٦٤

عثمان بن عفان:

"اختلاف عثمان وعلى في الجمع بين الأختين بملك اليمين" ٢/ ٢٠

"أحلتهما آية وحرمتهما آية" ٢/ ٢٠

"أخذ بخبر فريعة بنت مالك في السكنى" ٣١٦

"إن نتبغ رأيك فرأي رشيد، وإن نتبع رأي من قبلك فنعم ذو الرأي كان" ٢/ ١٦٠

"لا شيء عليك إنما أنت مؤدب" ٢/ ٣٥٦

على بن أبي طالب:

"اجتمع رأي ورأي عمر في أمهات الأولاد أن لا يُبعن وأنا الآن أرى بيعهن" ٢/ ١٦٠

"إذا سكر هذي وإذا هذي افترى، فحُدوه حد المفتري" ٢/ ١٦٠

"إن يكونا قد اجتهدا فقد أخطآ، وإن يكونا ما اجتهدا فقدغشّاك، عليك الدية" ٢/ ٣٥٦

"ردّ خبر معقل بن سنان الأشجعي في بَرْوع بنت واشق" ١/ ٣٢٣

"ضرب في الخمر أربعين" ١/ ٤٢٠

"كان لا يقبل الخبر حتى يستحلف" ١/ ٣١٧

"كنت إذا سمعت من النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم- حديثًا نفعني الله بما شاء منه أن ينفعني، وإذا حدثني غيرُه استحلفته" ١/ ٣١٧

"لو كان الدين بالرأي لكان أسفل الخف أولى بالمسح من أعلاه" ٢/ ١٦٢