{إِنَّ إِلى رَبِّكَ الرُّجْعى}(٨)[العلق: ٨] فيه إثبات المعاد.
{أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللهَ يَرى}(١٤)[العلق: ١٤] فيه أن الله-عز وجل-بصير.
{سَنَدْعُ الزَّبانِيَةَ}(١٨)[العلق: ١٨] فيه إثباتهم وهم ملائكة يدفعون العصاة إلى النار.
{كَلاّ لا تُطِعْهُ وَاُسْجُدْ وَاِقْتَرِبْ}(١٩)[العلق: ١٩] فيه أن السجود سبب القرب من الرب-جل جلاله-قربا عقليا لا حسيا، أما عند مثبتي الجهة فظاهر، وأما عند غيرهم فلأنه-عز وجل-لا في السماء ولا في الأرض ولا داخل العالم ولا خارجه، ولا متصل ولا منفصل فيستحيل التقرب منه حسا عندهم.