للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

إِلَّا أَنَّ الْمَرْأَةَ إذَا كَانَتْ حَائِضاً، لَمْ تَدْخُلِ الْمَسْجِدَ، وَوَقَفَتْ عَلَى بَابِهِ، فَدَعَتْ بِذلِكَ.

وَالْقَارِنُ وَالْمُنْفَرِدُ فِي جَمِيعِ ذلِكَ سَوَاءٌ.

وُيسْتَحَبُّ الْمُجَاوَرَةُ بِمَكَّةَ (١)، وَزِيَارَةُ قَبْرِ النَّبِيِّ - صلى الله عليه وسلم -، وَقَبْرِ صَاحِبَيْهِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-.

* * *


(١) في "ط": "في مكة".

<<  <   >  >>