(٢) حدُّ الشِّعر عند قدامة: «قولٌ موزونٌ مقفًّى يدلُّ على معنًى» في نقد الشّعر ص ١٧. واشترطَ بعضُهم «القصدَ، أو النِّيةَ». انظر: البيان والتّبيين ١/ ٢٨٨ - ٢٨٩، وكفاية الطّالب ص ٤٥.(٣) انظر: الكافي في العَروض والقوافي ص ٧٧، وشرح القصيدة الخزرجيّة ص ١٧٩.(٤) أي: محِبّ الدّين الحمويّ (ت ١٠١٤ هـ).(٥) انظر: شرح منظومة ابن الشِّحنة للحمويّ، ورقة ٣ و ٤.(٦) لعلَّ الحمويَّ لم يَهِم؛ وإنَّما تابَعَ مقولةَ ابنِ النَّاظمِ في المصباح: «والثّالث: تُعرَف منه توابع البلاغة .. وهو علم البديع» ص ٩٩. وحَدُّ القزوينيّ للبديع في الإيضاح ٤/ ٦ بقوله: «علم يُعرَف به وجوهُ تحسين الكلام، بعد رعاية: تطبيقه على مقتضى الحال، ووضوح الدّلالة» مُشعِرٌ بأنّ علمَ البديعَ تَبَعٌ لعلمَي البيان والمعاني.(٧) ت ٧٣٩. انظر: بُغية الوُعاة ١/ ١٤٦.(٨) الإيضاح ١/ ٥١.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute