(٢) ت ٤٠ هـ. انظر: الأعلام ٤/ ٢٩٥.(٣) ت ٦٠ هـ. انظر: الأعلام ٧/ ٢٦٣.(٤) لعلَّه يُشيرُ إلى اشتقاقِ كُلِّ اسمٍ منهما، فالأوّلُ مِن العُلُوّ، والآخرُ من العُواء. وأظنُّه مثالاً غيرَ لائقٍ بحقِّ الصَّحابة رضوان الله تعالى عليهم أجمعين، وكان يمكنُ التَّمثيلُ بقولِه: (رَكِبَ صلاحُ الدِّين، وهَرَبَ كُلَيْب).(٥) ص ٢٥.(٦) يريد السَّعد التّفتازانيّ. انظر: المختصر ص ٣٤ - ٣٥.(٧) ت ٢ هـ. انظر: الأعلام ٤/ ١٢.(٨) باعتبارِ الاسمِ (لَهَب) قبلَ العَلَميّة، وكذا: جاء أبو جهل، أو جاء جُحَيْش.(٩) يقصد القزوينيّ. انظر: التّلخيص ص ٢٥، والإيضاح ٢/ ١٢ وما بعدها.(١٠) بيت متنازَع النّسبة، قال العبّاسيّ في معاهده ٣/ ١٦٧: «واختُلف في نسبته: فنُسب للمجنون، ولذي الرُّمَّة، وللعَرْجيّ، وللحسين بن عبد الله الغزّيّ، ونَسبه الباخَرْزِيّ، في دُمية القَصر، لبدويّ اسمه: كامل الثّقفيّ، والأَكثرون على أنَّه للعَرجيّ».وهو للعَرْجيّ في ذيل ديوانه ص ١٨٢، والعمدة ٢/ ٦٨٣، وتحرير التّحبير ص ١٣٦، والمصباح ص ١٥١، وخزانة الحمويّ ٢/ ٣٠٩، وللمجنون في ديوانه ص ١٥٣، وحدائق السِّحر ص ١٥٨، ولذي الرُّمّة في البديع في نقد الشّعر ص ١٤١، وخزانة الحمويّ ٣/ ١٦٣، وللحسين بن عبد الله الغزّيّ في الإيضاح ٦/ ٨٤، وسُكت عن عزوه في الصّناعتين ص ٣٩٦، وقانون البلاغة ص ١٣٥، ونهاية الأرب ٧/ ١٠٢، وإيجاز الطّراز ص ٤٣٣ - ٤٦٨، والقول البديع ص ٢٠٦.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute