(٢) لزُهَير بن أبي سُلْمى في ديوانه ص ٧٣، وبديع ابن المعتزّ ص ٦٢، والعمدة ٢/ ٦٨٢ - ٨٩٦، والمقتصد ص ٧٦٦، والكشّاف ٥/ ٥٧٤، والأمالي الشّجريّة ١/ ٤٦ - ٣/ ١٠٧، وحدائق السِّحر ص ١٥٨، وتحرير التّحبير ص ١٣٦، والإيضاح ٦/ ٨٤، وإيجاز الطّراز ص ٤٣٣، وخزانة الحمويّ ٢/ ٣٠٧، ونفَحات الأزهار ص ٤٣.(٣) للعَرْجيّ، وسبق تخريجه.(٤) السَّكَّاكيُّ والقزوينيُّ وشُرَّاحُ تلخيصِه يريدون بِـ (التَّوجيه) الكلامَ الذي يُفهَم على وجهَين مُتضادَّين؛ من غيرِ قرينة تُرَجِّحُ أحدَهما، وهو ما يُعرَفُ بالإبهام أو مُحتمِلِ الضِّدَّين. وأمّا المتأخِّرون كابن حِجّة، والمدنيّ فأطلقُوا التَّوجيهَ وأرادُوا به أنْ يُوجِّهَ المتكلِّمُ مُفرداتِ بعضِ الكلامِ أو كُلِّه إلى أسماءٍ متلائمةٍ من أسماءِ الأعلام، أو قواعدِ العُلومِ والفنونِ ... توجيهاً مُطابقاً لمعنى اللَّفظِ الثَّاني. انظر: الإيهام البلاغيّ ص ١٤١.(٥) أي: احتمالاً غيرَ مقيَّدٍ بقرينةٍ تُرجِّحُ أحدَ الاحتمالين المتضادَّين؛ لانعدام القرائن المرجِّحة.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute