(٢) أثبتَه جامعُ ديوانه فيما أُنشد لأميّة وليس له ص ٥٥١، وصحّح نسبته للعرجيّ.(٣) انظر: التّلخيص ص ١٢١.(٤) لابن أبي الإصبع في كتابه تحرير التّحبير ص ٣٨٢، وخزانة الحمويّ ٤/ ١٣٩ - ١٤٠، وبلا نسبة في إيجاز الطّراز ص ٤٩٧. والأصل قول أبي الطّيّب:تذكّرتُ ما بينَ العُذَيبِ وبارقِ ... مَجَرَّ عَوالينا ومَجرى السّوابقديوانه/٢/ ٣١٧وأراد - في تضمينه - بالعذيب وبارق معنييهما البعيدين؛ فالعذيب تصغير العذب عنى به شفة الحبيب، وببارق ثغرها الشّبيه بالبرق، وما بينهما ريقها. وشبّه تبختر قدّها بتمايل الرّمح، وجريان دمعه بجريان الخيول، فزاد على أبي الطّيّب بهذه التّورية والتّشبيه. انظر: المطوّل ص ٧٢٧.(٥) انظر: معجم المصطلحات البلاغيّة وتطوُّرها ص ١٠٤.(٦) انظر: معجم المصطلحات البلاغيّة وتطوُّرها ص ٢١٣.(٧) انظر: معجم المصطلحات البلاغيّة وتطوُّرها ص ٤٩٧.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute