(٢) في مرآة الزمان ٨/ ٧٣٣: خاقان. (٣) السلاح دار: وموضوعها حمل السلاح حول الخليفة في المواكب، وصاحبها هو المقدم على السلاح دارية مع المماليك السلطانية والمتحدث في السلاح خاناه السلطانية وما يستعمل لها ويقدم إليها ولا يكون إلا واحدا من الأمراء المقدمين. صبح الأعشى ٤/ ١٨. (٤) في دول الإسلام للذهبي ٢/ ١٤٤ ما يشبه ذلك وانظر أيضا المختار من تاريخ ابن الجزري ص ١٧٧. (٥) كذا في الأصل والصواب انكسر، وحول كسرة الخوارزمية، أنظر مفرج الكروب ٥/ ٢٩٢ و ٢٩٤، زبدة الحلب ٣/ ٢٥٨ - ٢٥٩. (٦) الخابور: اسم لنهر كبير بين رأس عين والفرات من أرض الجزيرة. معجم البلدان ١/ ٣٨٣. (٧) يبدو أنّ هذا الخبر نقله ابن دقماق عن ابن الجوزي، قارن ذلك في مرآة الزمان ٨/ ٧٣٤ من دون الإشارة إلى أية تفاصيل. وربما المقصود بذلك الخبر هو الخلاف الذي وقع إبان تولي الملك الصالح نجم الدين السلطنة في مصر بينه وبين الأمراء الأشرفية والذي سوف يشير إليه ابن دقماق لاحقا. (٨) في مرآة الزمان ٨/ ٧٣٤: ويقال إنهم اشتروها بثلاثين ألف دينار. ولمزيد من التفاصيل حول تسلم الروم لآمد أنظر مفرج الكروب ٥/ ٢٩٥ - ٢٩٦ وزبدة الحلب ٣/ ٢٦٠.